امسح خطا الغالين لجْل الأخوّه وغيري مسح خوّه على شان غلطه
ًًصاحبك يا صاحب الطرف الأغـر مــاخضع لأصوات ميتين الضمير لا بغـى العشــره تعــوّد من صِغَر يشترى فقر أجْـوِدي بألفيــن أميـر
عشّموك ونمت سرّاق الدفا ،، ونطـّحوك البرد يوم استنزفوا ،، طيبتك يا حيف يا قلبي أفا ،، وباعوا العشره بفلسين وجفـوا
إيه أشوفك ،، صافحت كفي كفوفك ،، في حروفك ،، بالعيون اللي تحوفك ،، ودّها تغتال خوفك ،، وسط جوفك ،، وأسْر جلاد ٍ يلوفك ،، بان وجهه في ع ز و ف ك
عليك ،، البارح اذهبني حنيني ،، والسهر ديني ،، صفعني ،، وأمطرت عيني
تبّت يدين العذْل والحسْد والجور ،، تقاطعنّي وإنت معهن تواطيت ،، ماكنى اللي في حياتك لعب دور ،، ولا كنّك اللي من غرامي تعاطيت ،،
مال المساكن أي دور ،، الدور غيّـاب وحضور ،، احساس بس ،، ينتاب ساكنها شعور ،، ان كان وسط النور يستاحش يثور ،، أو حس بالعتمه ونس
ما زعزع التقصير مقدار غالي حــظ المقصّر بالقلوب الوفيه دام الكرامه سالمه لا تبالي كل ٍ على عادة هَلـَه مع خويه
يالمارقين ،،، العابرين ،،، ومِشْغلين افكارنا بـالذكريات ،،، كف الحيارى لوّحت ،،، وأرواحنا ذابت عنا ،،، لفوا يمين وسيّروا لاتبخلون بشوفكم ،،، يال مار ق ي ن
كل عام وجرحك بصدري ثمين كل عام ومعدن جْروحك ذهب مثـْل ما هو ما تِغَيـّرْه السنين صامد ٍ (ن) وان حل طاريك التهب
ًطال ليل الغياب وكل ما قلت بان صبح وصلك يحول الغيم بيني وبين نظرتك ،، شف ردا حظي يشح الزمان فيك وحدك وخلق الله يسار ويمين
يستبد الضيق واسري له غلا ،، أركن أيامي وأفكر كيف اجيه ،، ابني أفراحه اذا الهم إعتلا ،، وما ملا عينه نزيف العمْر ليه
وطن تكسي ،، هله خلف ومشى عكسي ،، دعسهم والتفت يضحك مرض نفسي ،، دعم مرسي وكرسيّه ،، علي ضاقت مراسيّه ،، وطن عنده أنا ويّا أبو فسيّه سواسيّه
ما قلت لك يا صاحبي كلهم ماش ،، هندل وفاهم لا سحبته يبوّش ،، شلة رخا لا كشـّر الضيق تنحاش ،، واطيبهم اللي من بعيد يتطوّش
لا والذي عن طامن الذل علا ّ ،، راسي وعز النفس عن منّـة الغير ،، ما جيك دام احساس قلبك تِوَلا ّ ،، قلبي وقلبي مانوى له سوى الخير
بعض الحِزِن طاهر ،، يبكيك ما يقهر ًً وبعض الحِزِن قاهر ،، تبكي به وتسهر
في مساء الهجرِ قالت ,, ياصغيري قد خَرَقت ،، غيْر عهدي بالوفاءِ فيكَ عِرْق ،، هل أرَقْت ،، قلْتُ بل زاد حيائي فعَرِقت ،، فأختفت والعِرْقُ ينزف ،، فطَرَقْت
احيان اقول ابعد واجنـّب هواهم ،، واشعل فتيـل الصد واطفي حنيني ،، واحيان اقول ان غبت من لي سواهم ،، حظن وملاذ ان ضاق هالكون فيني
افردي لي هالذراع ،،، واجذبيني من ضياع ،، العُمْر ،، ضاع. ،،، وضاق بي كل الوساعًًً
دلّل الوقت همّي واستبدّ بهناي ، ما ترك بي مساحه للفرح لو شبر ، اتهمت الزمان وقلت سبّب عناي ، ماجهلت الحقيقه وانت عندك خبر
بكفر بِحُبّّـك واعتنق عزة النفس ، واهجر نعيمك واحتضن فقر الايام ، وأموت بك محشوم ماعيش بك طفس ، واصبر كما تصبرعلى ضيمها الشام
حدّثيني ، عن أنيني عن حنيني ، عن هموم اتجول فيني ، عن سهر يجتاح عيني ، يوم طارِيّك يجيني ، وخبّريني ، عقب هالغيبه امانه فيك انا هالحين ويني
الشمري يابنت سيره وتاريخ الشمري سطوه وحظوه وقَبْله الشمري للذل قهر ٍ وتوبيخ الشمري للعز وِجْهَه وقِبله
مستضيق بْدرب ماياسع يضيق الضما يبّس شفاته ما تعزوى ياصديق ويارفيق ينتخي يالدمع تكفا لا تويق جاوبه هالدمع ابشر بس بريق بان من عج الطريق
الليل وارد والسهر ضيف بارد ،، والفكْر من سطوات الاحزان دايم ،، شارد وفارد لك جناحين همّي ،، والخيل تصهل ،، صهوة الريح ي شْراع